التخطي إلى المحتوى الرئيسي

محمد مطبق(محمد حسين مطبق)




محمد مطبق

محمد مطبق

محمد مطبق



محمد مطبق





محمد مطبق



محمد مطبق

محمد مطبق




محمد مطبق


محمد مطبق

محمد مطبق


محمد مطبق










محمد حسين مطبق



































































محمد حسين عبدالله مطبق






































































































































































































































































































المشاركات الشائعة من هذه المدونة

في المدرسة علمونا!

في المدرسة علمونا: بأن الذي لا يصلي جماعه في المسجد فهو منافق ! أبي كان واحد منهم . و بأن شارب الدخان فاسق ! أخي محمد كان واحداً منهم . و بأن المسبل لـ ثوبه اقتطع لنفسه قطعه من نار ! أخي طارق كان واحداً منهم . و بأن وجه أمي الجميل فتنه ! لكن لا أحد يشبه أمي . و بأن اختي مريم التي تطرب لـ عبدالحليم مصبوب الحديد المذاب في اذنها لا محاله ! لقد فاتني أن أقول لهم بأنها أيضا تحبه ، فهل ستحشر معه ؟ أظنهم سيحكمون بذلك . و بأن جامعتي المختلطة وكراً للدعارة! رغم أنها علمتني أشرف مهنة و هي الطب . و بأن صديقتي سلوى التي دعتني لحفلة عيد ميلادها صديقة سوء ! و بأن جارتنا المسيحية نجسة ! و زميلتي الشيعية أكثر خبثاً من اليهود ! و بأن خالي المثقف علماني ملحد يجب ان يقتل ! و بأني أنا ، الساكتة عن الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر: شريكة كل هذا في الاثم و العقاب ! لكني اكتشفت بأن أبي أطيب مخلوق في العالم ، كان يقبلني كل ليلة قبل أن أنام ، و يترك لي مبلغاً من المال كلما سافر من أجل عمله . أخي محمد و طارق كانا أيضاً أكبر مما تصورته عنهما , محمد يرأس جمعية خيرية في احدى جامعات استراليا و طارق يعمل متطوعا

في المدرسة علمونا!

في المدرسة علمونا: بأن الذي لا يصلي جماعه في المسجد فهو منافق ! أبي كان واحد منهم . و بأن شارب الدخان فاسق ! أخي محمد كان واحداً منهم . و بأن المسبل لـ ثوبه اقتطع لنفسه قطعه من نار ! أخي طارق كان واحداً منهم . و بأن وجه أمي الجميل فتنه ! لكن لا أحد يشبه أمي . و بأن اختي مريم التي تطرب لـ عبدالحليم مصبوب الحديد المذاب في اذنها لا محاله ! لقد فاتني أن أقول لهم بأنها أيضا تحبه ، فهل ستحشر معه ؟ أظنهم سيحكمون بذلك . و بأن جامعتي المختلطة وكراً للدعارة! رغم أنها علمتني أشرف مهنة و هي الطب . و بأن صديقتي سلوى التي دعتني لحفلة عيد ميلادها صديقة سوء ! و بأن جارتنا المسيحية نجسة ! و زميلتي الشيعية أكثر خبثاً من اليهود ! و بأن خالي المثقف علماني ملحد يجب ان يقتل ! و بأني أنا ، الساكتة عن الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر: شريكة كل هذا في الاثم و العقاب ! لكني اكتشفت بأن أبي أطيب مخلوق في العالم ، كان يقبلني كل ليلة قبل أن أنام ، و يترك لي مبلغاً من المال كلما سافر من أجل عمله . أخي محمد و طارق كانا أيضاً أكبر مما تصورته عنهما , محمد يرأس جمعية خيرية في احدى جامعات استراليا و طارق يعمل متطوعا